تفاصيل جديدة في قضية اغتيال شطح
ورجّح مصدر رفيع المستوى مطّلع على التحقيقات لصحيفة “الجمهورية” أن يكون الجُناة عمدوا إلى تغيير لون سيارة الـCRV ، موضحاً أن “التحقيقات تلاحق مسارها للإستعلام عن الجهات التي حازتها من تاريخ سرقتِها حتى تاريخ حصول الإنفجار”. ولفت إلى أنّ “المحقّقين يستمعون إلى عدد من الشهود والمشبوهين”.
رمز الخبر: 9343
18:48 - 28 December 2013
SHIA-NEWS.COM شیعة نیوز:
أشارت مصادر معنية بالتحقيقات الجارية في قضية اغتيال وزير المال الأسبق الشهيد محمد شطح لصحيفة "السفير”، إلى أن "السيارة التي استخدمت في التفجير هي من طراز CRV زيتية اللون، سرقت مطلع السنة الحالية من بلدة الرميلة في ساحل الشوف، ورقمها 177647 / ص”.
ورجّح مصدر رفيع المستوى مطّلع على التحقيقات لصحيفة "الجمهورية” أن يكون الجُناة عمدوا إلى تغيير لون سيارة الـCRV ، موضحاً أن "التحقيقات تلاحق مسارها للإستعلام عن الجهات التي حازتها من تاريخ سرقتِها حتى تاريخ حصول الإنفجار”. ولفت إلى أنّ "المحقّقين يستمعون إلى عدد من الشهود والمشبوهين”.
وأفاد المصدر أن "مفوض الحكومة لدى المحكة العسكرية القاضي صقر صقر طلب من القوى الأمنية المولجة بعمليات المسح، إقامة خيمة مخبرية في مكان الإنفجار، لجمع الأدلة واستخراج التحاليل، خصوصاً في ما يتعلّق بنوع المتفجّرة وزنتِها بشكل دقيق”، موضحاً أن "التحقيقات الأولية بيّنت أن زنة العبوّة تتراوح بين 50 و60 كلغ من مادة شديدة الإنفجار”.
ولفت المصدر الى أنه تم اتخاذ كافة التدابير لحفظ مسرح الجريمة من أي عبث محتمل بالأدلة التي يتم استخراجها تباعاً”، مضيفاً إن "سحب كافة الصور التي ستجمع من الكاميرات الموضوعة في المكان يتطلّب بعض الوقت”.
وفيما استبعدت التحقيقات الأولية فرضية الإنتحاري، نفى المصدر "أي ترابط بين ما أشيع أخيراً، عن وجود صهريج مشبوه في وسط بيروت وبين عملية اغتيال شطح”.
النهاية
أشارت مصادر معنية بالتحقيقات الجارية في قضية اغتيال وزير المال الأسبق الشهيد محمد شطح لصحيفة "السفير”، إلى أن "السيارة التي استخدمت في التفجير هي من طراز CRV زيتية اللون، سرقت مطلع السنة الحالية من بلدة الرميلة في ساحل الشوف، ورقمها 177647 / ص”.
ورجّح مصدر رفيع المستوى مطّلع على التحقيقات لصحيفة "الجمهورية” أن يكون الجُناة عمدوا إلى تغيير لون سيارة الـCRV ، موضحاً أن "التحقيقات تلاحق مسارها للإستعلام عن الجهات التي حازتها من تاريخ سرقتِها حتى تاريخ حصول الإنفجار”. ولفت إلى أنّ "المحقّقين يستمعون إلى عدد من الشهود والمشبوهين”.
وأفاد المصدر أن "مفوض الحكومة لدى المحكة العسكرية القاضي صقر صقر طلب من القوى الأمنية المولجة بعمليات المسح، إقامة خيمة مخبرية في مكان الإنفجار، لجمع الأدلة واستخراج التحاليل، خصوصاً في ما يتعلّق بنوع المتفجّرة وزنتِها بشكل دقيق”، موضحاً أن "التحقيقات الأولية بيّنت أن زنة العبوّة تتراوح بين 50 و60 كلغ من مادة شديدة الإنفجار”.
ولفت المصدر الى أنه تم اتخاذ كافة التدابير لحفظ مسرح الجريمة من أي عبث محتمل بالأدلة التي يتم استخراجها تباعاً”، مضيفاً إن "سحب كافة الصور التي ستجمع من الكاميرات الموضوعة في المكان يتطلّب بعض الوقت”.
وفيما استبعدت التحقيقات الأولية فرضية الإنتحاري، نفى المصدر "أي ترابط بين ما أشيع أخيراً، عن وجود صهريج مشبوه في وسط بيروت وبين عملية اغتيال شطح”.
النهاية
رابط قصير: shia-news.com/1002Qh