SHIA-NEWS.COMشیعة نیوز:
نقلت صحيفة نمساوي عن وزير الداخلية قوله: "لدينا بين 2200 و2300 مسجد وقاعات للصلاة في جميع أنحاء البلاد، ويجب على فرنسـا وأوربا أن تعترف أن الإسلام متوافق مع الديمقراطية وحقوق الإنسان والمرأة".
وذكر فالس أن تاريخ البشرية نادرًا ما شهد انتشار دين بهذه الطريقة في مثل هذا الوقت القصير.
ويعتبر الإسلام بالفعل ووفقًا لتعداد المسلمين هو الدين الثاني في فرنسا، ويفوق عدد أتباعه الخمسة ملايين، بنسبة 8% أو تزيد، وهم بذلك يشكلون أكبر تجمع للمسلمين في أوروبا، الأمر الذي يثير حفيظة الكثيرين ممن يعتبرون ذلك يشكل خطرًا على هوية الدولة العلمانية، حسب ما جاء في موقع مفكرة الإسلام.
انتهی.
المصدر:اینا نیوز