ووصف المتطرفون العملية الفرنسية المذكورة بـ "عودة الصليبيين"، وقالوا لكن "الصليب لم ينقذه (الجندي) من السيف". ووجت الحركة في النص المرفق للصورة سؤالا الى الرئيس الفرنسي «فرانسوا هولاند»: "هل كان الامر جديرا بذلك؟".
وادعى المتطرفون بانه تسنى لهم قتل عدة جنود فرنسيين واصابة أكثر بكثير، بينما كانت المعلومات المتوفرة تشير الى مقتل جندي فرنسي واحد وفقدان آخر. واكدت حركة الشباب اليوم الاثنين مقتل الجندي الذي كان يعتبر مفقودا.
المصدر: ابنا