شیعه نیوز/ وبحسب موقع "الرافدين" قال المعموري إن "رجلا في العقد السابع من عمره قتل حفيدا له عمره 18 عاما رميا بالرصاص بعد قيام الأخير، وهو ينتمي لداعش، بضرب والدته بشكل مبرح لأنها شتمت البغدادي كونه المسؤول عن معاناة أهالي الشرقاط بسبب جرائم مسلحيه وأفكارهم المتطرفة”.
وأضاف المعموري أن "المسن نجح في تأمين خروجه مع ما تبقى من أسرته الى خارج الشرقاط عبر مسارات آمنة”، لافتا الى أن "الحادثة تعطي دليلا آخر على خطورة ما خلقه داعش من ثقافة وفكر خطير في عقول الصبية والشباب في المناطق المغتصبة”.
وتابع أن "المناطق المحررة ستعاني فترات ليست قليلة من تبعات فكر داعش الذي يمثل بذرة شر تحتاج الى جهود جبارة لاقتلاعها من عقول الآلاف من المغرر بهم، خاصة الصبية والشباب”.
الوکالة الشیعیة للأنباء