شیعه نیوز/ وعرض التنظيم جانبا من تدمير آثار "بوابة المسقى (ماشكي)”، وهي إحدى بوابات الموصل التاريخية.
ووفقا لناشطين، فإن "التنظيم دمّر أيضا قصر الملك (سنحاريب) الآشوري”.
يذكر أن الآثار الآشورية التي هدمها التنظيم يعود تاريخ تشييدها إلى القرن السابع قبل الميلاد.
يشار إلى أن تنظيم داعش أقدم على هدم ونسف وتفجير العديد من الآثار التاريخية في الموصل، أبرزها متحف الموصل، وآثار الحضر والنمرود، وذلك منذ سيطرته على المدينة منتصف العام 2014.
الوکالة الشیعية للأنباء