شیعه نیوز/ من جانبها، أفادت مصادر باعتقال ناشطين بحرينيين في بريطانيا من قبل الشرطة البريطانيّة، وهما الشابّان «عيسى العليّ، وصابر السلاطنة»، حيث تم إيقافهما كونهما من النشطاء الحقوقيين في البحرين.
يُذكر أنّ ناصر بن حمد - المعروف بالابن المدلّل لدى الملك- قد تدرّج في رُتَب مؤسّسة الشباب والرياضة، وتسلّم رئاسة المؤسّسة الخيريّة الملكيّة، ودخل سباقات القدرة مع ميزانيّة ثقيلة تكفي لإرشاء المتسابقين، لكي يكون الفارس الأوحد وفي المرتبة الأولى دائمًا، كما رقّى الملك حمد ابنه إلى رتبة عقيد في الشهر نفسه الذي رُفعت فيه السلامة الوطنيّة (قانون الطوارئ) في يونيو/ حزيران من العام الأوّل للثورة 2011، ويقال إنّه العصا التي ضرب بها حمد مناوئيه، وقيل إنّ ضربة الدوّار الثانية كانت بقيادته.
الوکالة الشیعية للأنباء