الصراع داخل عشائر الأنبار على النفوذ والحصول على ولاء الحكومة العراقية، أشعل المحافظة بالتوتر وجعلها منطقة حاضنة للإرهاب منذ عام 2003 حتى الآن، وفيما أخفقت الحكومات العراقية على فهم طبيعة هذه العشائر والتعامل معها بإيجابية لكسبها لمشروعها السياسي، نجح «داعش» في استغلال الساحة