SHIA-NEWS.COM شیعة نیوز:
أعفى الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وزير الصحة عبد الله الربيعة من منصبه، الاثنين، في الوقت الذي تكافح فيه المملكة لمواجهة زيادة مثيرة للقلق في حالات الإصابة الجديدة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا).
وذكر التلفزيون السعودي أنّ أمراً ملكياً صدر
بتكليف وزير العمل عادل فقيه بمهام وزير الصحة، بالإضافة إلى منصبه الحالي.
ولم ترد أنباء عن أسباب ذلك التغيير. وجاء في الأمر الملكي أنّ الربيعة
عيّن مستشارا بالديوان الملكي.
وكان الربيعة قد قال في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون الأحد إنه لا يوجد أي سبب
طبي يدعو لفرض إجراءات وقائية أشد صرامة لمواجهة انتشار الفيروس.
وأعلنت المملكة العربية السعودية إصابة 244 شخصاً بالفيروس منذ ظهوره عام
2012 توفي منهم 79. وتراجعت حالات الإصابة الجديدة خلال فصل الشتاء لكنها
ارتفعت بشكل مفاجئ هذا الشهر.
وظهرت 49 حالة إصابة مؤكدة خلال الأسبوع المنصرم معظمها في مدينة جدة
الساحلية مما يمثل زيادة بنسبة 25 في المئة في مجمل حالات الإصابة المؤكدة
منذ بدء ظهور الفيروس.
وفي بعض الأوقات سعت السلطات جاهدة لنفي الشائعات التي انتشرت على مواقع
التواصل الاجتماعي بأنها لا تتسم بالشفافية فيما يتعلق بمدى انتشار الفيروس
وفعالية الإجراءات الوقائية التي اتخذت في المستشفيات.
وطلبت الحكومة السعودية الأسبوع الماضي من وسائل الإعلام في المملكة عدم
إذاعة أي أخبار إلا عن الحالات التي تؤكدها وزارة الصحة رسميا.
وعبر الربيعة الأحد عن اعتقاده بأنّ الارتفاع المفاجئ في حالات الإصابة
الجديدة في جدة قد يكون لأسباب موسمية بالنظر إلى تزايد حالات الإصابة قبل
عام.
وذكر التلفزيون السعودي أنّ أمراً ملكياً صدر
بتكليف وزير العمل عادل فقيه بمهام وزير الصحة، بالإضافة إلى منصبه الحالي.
ولم ترد أنباء عن أسباب ذلك التغيير. وجاء في الأمر الملكي أنّ الربيعة
عيّن مستشارا بالديوان الملكي.
وكان الربيعة قد قال في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون الأحد إنه لا يوجد أي سبب
طبي يدعو لفرض إجراءات وقائية أشد صرامة لمواجهة انتشار الفيروس.
وأعلنت المملكة العربية السعودية إصابة 244 شخصاً بالفيروس منذ ظهوره عام
2012 توفي منهم 79. وتراجعت حالات الإصابة الجديدة خلال فصل الشتاء لكنها
ارتفعت بشكل مفاجئ هذا الشهر.
وظهرت 49 حالة إصابة مؤكدة خلال الأسبوع المنصرم معظمها في مدينة جدة
الساحلية مما يمثل زيادة بنسبة 25 في المئة في مجمل حالات الإصابة المؤكدة
منذ بدء ظهور الفيروس.
وفي بعض الأوقات سعت السلطات جاهدة لنفي الشائعات التي انتشرت على مواقع
التواصل الاجتماعي بأنها لا تتسم بالشفافية فيما يتعلق بمدى انتشار الفيروس
وفعالية الإجراءات الوقائية التي اتخذت في المستشفيات.
وطلبت الحكومة السعودية الأسبوع الماضي من وسائل الإعلام في المملكة عدم
إذاعة أي أخبار إلا عن الحالات التي تؤكدها وزارة الصحة رسميا.
وعبر الربيعة الأحد عن اعتقاده بأنّ الارتفاع المفاجئ في حالات الإصابة
الجديدة في جدة قد يكون لأسباب موسمية بالنظر إلى تزايد حالات الإصابة قبل
عام.