اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان "أن إسرائيل والتكفيريين وجهان لعملة واحدة هي الفتنة، ومشروعهما هو ضرب استقرار المنطقة وزعزعتها بكل الوسائل والأساليب المتاحة، وما نشهده في سوريا والعراق ولبنان وفي أكثر من دولة عربية من أعمال إرهابية وتفجيرية وقتل وتدمير يظهر أن المايسترو واحد، وأن الغاية هي استنزاف الشعوب العربية والإسلامية وتجريدها من كل مقومات القوة وعناصر المواجهة، وإبقاء الكيان الصهيوني في الموقع الذي يمكنه من التحكم باللعبة، وإدارتها بصورة دائمة، ووفق مصالحه وأهدافه التقسيمية والتفتيتية في المنطقة".
ودعا المفتي قبلان إلى "قراءة ما يجري بكثير من البصيرة والتبصر لاسيما بعد الغارة الصهيونية على الحدود السورية - اللبنانية التي نرى فيها رسالة عدوانية بامتياز وغايتها صب الزيت على النار وإضرام الحرائق في كل الاتجاهات".
ورأى "أن المطلوب من اللبنانيين في ظل هذا الواقع المربك والمتدهور سياسيا وأمنيا واقتصاديا استعجال توافقهم على بيان وزاري يتماهى مع هذه المرحلة الصعبة ويضع حدا لهذه المماحكات اللغوية واللفظية التي لا تؤدي إلا إلى المزيد من التأزم والتعقيد في كل القضايا والاستحقاقات الوطنية".اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان "أن إسرائيل والتكفيريين وجهان لعملة واحدة هي الفتنة، ومشروعهما هو ضرب استقرار المنطقة وزعزعتها بكل الوسائل والأساليب المتاحة، وما نشهده في سوريا والعراق ولبنان وفي أكثر من دولة عربية من أعمال إرهابية وتفجيرية وقتل وتدمير يظهر أن المايسترو واحد، وأن الغاية هي استنزاف الشعوب العربية والإسلامية وتجريدها من كل مقومات القوة وعناصر المواجهة، وإبقاء الكيان الصهيوني في الموقع الذي يمكنه من التحكم باللعبة، وإدارتها بصورة دائمة، ووفق مصالحه وأهدافه التقسيمية والتفتيتية في المنطقة".
ودعا المفتي قبلان إلى "قراءة ما يجري بكثير من البصيرة والتبصر لاسيما بعد الغارة الصهيونية على الحدود السورية - اللبنانية التي نرى فيها رسالة عدوانية بامتياز وغايتها صب الزيت على النار وإضرام الحرائق في كل الاتجاهات".
ورأى "أن المطلوب من اللبنانيين في ظل هذا الواقع المربك والمتدهور سياسيا وأمنيا واقتصاديا استعجال توافقهم على بيان وزاري يتماهى مع هذه المرحلة الصعبة ويضع حدا لهذه المماحكات اللغوية واللفظية التي لا تؤدي إلا إلى المزيد من التأزم والتعقيد في كل القضايا والاستحقاقات الوطنية".
النهاية