SHIA-NEWS.COM شیعة نیوز:
ميادين مصر تهتف بإسقاط الرئيس.. والجيش يراقب التطورات.. الملايين في الشوارع.. والرئاسة دعت للحوار.. ومرسي في مكان مجهول
وفي التفاصيل المنشور بالصحيفة السعودية: ملايين المصريين أمس (الأحد) إلى الشوارع والميادين للمطالبة بإسقاط حكم الرئيس الإسلامي محمد مرسي، وسط ترقب من الجيش، وتحذيره من أي اعتداء على المتظاهرين. ودعت الرئاسة المعارضة للحوار، لكن قادة المعارضة قالوا إن «الوقت متأخر»، وأوضحت مصادر عسكرية لـ«الشرق الأوسط» أن الرئيس مرسي الموجود في حماية الحرس الجمهوري، في مكان ما، أجرى اتصالات مع كل من رئيس الحكومة ووزير الدفاع ورئيس المخابرات، لمتابعة التطورات التي تشهدها البلاد.
وبدروها نشرت "الحياة" اللندنية تحت عنوان: مدرسة مصرية تخلع زوجها لخلافهما حول الرئيس مرسي
رفعت مدرسة مصرية (31 عاماً) دعوى قضائية لخلع زوجها (35 عاماً) أمام محكمة الأسرة في ضاحية الدرب الأحمر في القاهرة، بعد 12 عاماً من الزواج، متهمة إياه بالتعدي عليها بالضرب أكثر من مرة بسبب سخريتها من القرارات والخطابات الصادرة عن الرئيس مصري محمد مرسي، الذي يواجه حركة احتجاجية واسعة النطاق في الشارع بعد عام على توليه السلطة.
وأكدت الزوجة في طلبها أنها "على خلاف مستمر مع زوجها الموظف في إحدى مؤسسات الدولة حول سياسات الرئيس مرسي منذ توليه الحكم".
الدستور
بعد معلومات عن توجه المتظاهرين لمقر إقامته.. نقل مرسي وأسرته من نادي الحرس الجمهورى لقصر "الطاهرة
وجاء في التفاصيل المنشورة بالصحيفة المصرية: قال مصدر مسؤول: إن قوات الحرس الجمهوري طالبت الدكتور محمد مرسي بمغادرة نادي الحرس الجمهوري والإقامة بقصر "الطاهرة" بمنطقة حدائق القبة، وذلك بعدما وردت أنباء عن توجه المتظاهرين إلى نادي الحرس الجمهوري الذي كان يقيم فيه الرئيس مع أسرته.
وقال المصدر في تصريح خاص "للدستور": إن قرار نقل الرئيس، جاء بعدما وردت تعليمات مؤكدة عن محاولة بعض العناصر بتوجيه المتظاهرين إلى أماكن تواجد الرئيس، وأن عملية النقل المستمرة للرئيس تهدف إلى تأمينه، وفى محاولة من رجال القوات المسلحة لمنع وقوع أية من أعمال عنف بين المتظاهرين وقوات تأمين الرئيس والمنشآت الحيوية.
وبدورها نشرت "الوطن" المصري بعنوان: مصدر أمني: عناصر من حماس داخل مكتب "الإرشاد"
أكد مصدر أمني رفيع المستوى أن هناك قرابة 60 مسلحا داخل مكتب الإرشاد، أطلقوا النيران بأسلحة آلية وخرطوش على المتظاهرين، وقال المصدر الأمني، إن الشرطة قبضت على أحدهم، وكان يتحدث بلهجة عربية، تبين للضباط أنه من حماس، إلا أن زملائه أطلقوا النار في اتجاه ضباط الشرطة مما مكنه من الفرار والرجوع إلى مكتب الإرشاد مرة أخرى.
والختام بهذا الخبر تحت عنوان" زوج يحتجز أسرته ويسافر" من صحيفة"الرياض" السعودية
تلقى الدفاع المدني اتصالا من سيدة في بلدة أم الساهك، تؤكد فيه احتجازها وأسرتها داخل منزلهم، وأن الأبواب مغلقة عليهم، ما اقتضى تشكيل لجنة أمنية، وتم افتتاح الباب وتحرير الأسرة.
وتشير التفاصيل إلى أن صاحب الشقة غادر في سفر وأغلق الأبواب على عائلته بإحكام، فيما شدد رجال الدفاع المدني الذين حضروا استعدادا للتدخل في حال طلب منهم ذلك على أن الاحتجاز وإغلاق الأبواب قد يعرض حياة الأسر للخطر في حال نشوب حريق لا سمح الله.
النهاية
CNN