اذ اكدت العديد من المصادر الميدانية في منطقة جاوة الشرقية في دولة اندونوسيا للمنظمة على قيام مجموعات ارهابية مسلحة بمهاجمة القرى والبلديات الشيعية، وقيامهم بقتل عدد من المدنيين وحرق منازلهم بغية تهجيرهم قسرا من مناطق سكناهم، بناء على توجيهات من قبل سفارة دولة عربية.
كما اشارت المصادر الى ان العوائل الفارة تعرضت الى محاصرة من قبل تلك الجماعات اثناء لجوئها الى احد المراكز الرياضية في جاوة الشرقية، فيما تزال حياة 60 عائلة شيعية في معرض الخطر .