SHIA-NEWS.COM شیعة نیوز:
هذا بيان عشائر الصرخ بأنهم براء منه وانهم مو ساده ....نُجدد نحن رئيس عشيرة آل صرخة الشيخ علي الصكبان ورؤساء أفخاذ العشيرة الرئيسية الثلاث "فخذ آل برجس وفخذ الصوايح وفخذ اللبيبات" بأسم جميع أبناء العشيرة الكرام البيعة إلى سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحُسيني السيستاني "دام ظله الوارف" زعيم مذهب آل البيت "عليهم السلام".
ونقول له نحن سيوف مُشرعة بخدمة المرجعية العليا ورهن آشارتها الكريمة للقضاء على كُل من تُسول له نفسه الشيطانية المساس بمرجعية النجف الأشرف المتمثلة ب آية الله العظمى سماحة السيد علي الحُسيني السيستاني زعيم الحوزة العلمية.
ونود أن نُعلن أمام الملأ مايلي:
اولاً : إن عشيرة آل صرخة هي أحدى بطون قبيلة الفضول من بني لام , ولدينا كتاب رسمي من الشيخ غضبان البنية شيخ عام بني لام.
ثانياً : نحن من عوام الناس وليس سادة من ذرية رسول الله "صلى الله عليه وآله".
ثالثا : نؤكد أننا قمنا "بكسر عِصات" المدعو محمود الصرخي عام 1999 وطردناه من العشيرة لفسقه وسوء أخلاقه.. لأنه عَمل " ال سودة ".
رابعاً : المدعو محمود الصرخي كان بعثياً ومختص بكتابة التقارير الحزبية فضلاً عن عمله ك وكيل أمن في زمن سبعاوي أبراهيم الحسن وكان يفتخر في ذلك حينها و"يُعلق صورته مع سبعاوي في داره".
خامساً : أرسل سبعاوي بعض وكلاء الأمن من جنوب العراق ومن ضمنهم المنحرف محمود للدراسة في الحوزة العلمية لغرض التجسس وكتابتة التقارير في تكتيك جديد بعد فشل كل خطط جهاز المخابرات بأختراق الحوزة العلمية عن طريق زج وكلاء أمن من المنطقة الغربية.
سادساً : وبما أن وكلاء سبعاوي لم يكونوا ثقاة لأحد فلم تقبل بهم الحوزة العلمية وزعيمها المرجع الأعلى السيد السيستاني "دام ظله" وفشلت خططهم بأختراق الحوزة العلمية, لكنهم نفذوا في حلقات درس ضعيفة خارج الحوزة العلمية لم تكن تخضع لأشراف الحوزة العلمية وبعد أسابيع من التواصل مع هذه الحلقات الغير رسمية.
أعلن أبناء سبعاوي "المطرود من عشيرتنا محمود الفاسق الملقب الصرخي وباقي زملائه" عن أعلميتهم!! لكن في كتابة التقارير من داخل حلقات الدروس الحوزوية رغم أنها لم تكن الأصلية بل المزورة.
سابعاً : مصطلح "كسر عِصات" في الأعراف العشائرية يعني الطرد النهائي من العشيرة.
ثامناً : مصطلح "السودة" في الأعرف العشائرية تُطلق على من يزني بالمحارم أو من يزني بمن كانت متزوجة, ومحمود "نَهَب" سيدة متزوجة وحامل بطفل وتعيش معه الأن وأنجب من عندها أولاد رغم من إنها على ذمة رجل آخر.